تدور القصة حول امرأة أرملة لديها ثلاث بنات، تقوم بتربيتهن من خلال غزل يدها، وفي يوم من الأيام تفقد خرقة حمراء بها الغزل، ويأتيها طائر ويسرقها، وتبقى الأمرأة حزينة لعدم وجود شيء لتبيعه وتعيل به بناتها. تأتي الأمرأة إلى النبي داوود وتسأله إن كان الله يرضى بالظلم أم العدل، ويعطيها الله عطاءً كبيرًا من عشرة تجار، ويأمر داوود بأن يعطيها الألف دينار لتعيل به بناتها.